اسرائيل تكشف آلية عمل طائرتها بدون طيار الزنانة لأول مرة
كشفت معاريف في عددها الصادر اليوم الأحد آلية عمل "ماكينة الاغتيالات" الإسرائيلية الخاصة التي يسميها الفلسطينيون "الزنانة"، والتي تعمل بدون طيار بواسطة التحكم عن بعد من الأرض.
وأوضحت الصحيفة في تقرير أعده لها عمير رفافورت أن سلاح الجو الإسرائيلي عرض لأول مرة بشكل علني "الطائرة بدون طيار" التي يعتبرها "أنجع وسائل مكافحة الإرهاب"، والتي تنفذ مهام تكتيكية، وبحسب مجلة "آفييشن ووك آند سبيس تيكنولوجي" فإنها مزودة بنظام صواريخ جو-أرض القادرة على إصابة أهداف دقيقة، وبكلمات أخرى "قادرة على تنفيذ اغتيال من الجو".
وذكرت الصحيفة أن الظهور العلني للطائرة كان خلال احتفال سلاح الجو يوم الخميس الماضي في قاعدة سلاح الجو في اليوم السنوي للجنود، وقد عرضت الطائرة إلى جانب معدات أخرى لسلاح الجو أمام آلاف المتفرجين.
وذكر في الاحتفال أن الطائرة قادرة على المكوث في الجو لساعات طويلة وجمع المعلومات عن الأهداف، وقد شاركت الطائرة "في الحرب ضد الإرهاب لسنوات"، وكذلك استعملت خلال الحرب الأخيرة على لبنان.
من الجدير بالذكر أن هذه الطائرة من انتاج مصنع "حيتس هاكيسف" (راس المال)، التابع لشركة "آلبيت" ومعروفة خارج إسرائيل باسم "Hermes 450" حيث يبلغ وزنها 450 كيلوجراماً، وقيل إنها بيعت لعدة جيوش أجنبية ودخلت الخدمة لديها، ومنها الجيش الجيورجي والسنغافوري.
وأوضحت الصحيفة في تقرير أعده لها عمير رفافورت أن سلاح الجو الإسرائيلي عرض لأول مرة بشكل علني "الطائرة بدون طيار" التي يعتبرها "أنجع وسائل مكافحة الإرهاب"، والتي تنفذ مهام تكتيكية، وبحسب مجلة "آفييشن ووك آند سبيس تيكنولوجي" فإنها مزودة بنظام صواريخ جو-أرض القادرة على إصابة أهداف دقيقة، وبكلمات أخرى "قادرة على تنفيذ اغتيال من الجو".
وذكرت الصحيفة أن الظهور العلني للطائرة كان خلال احتفال سلاح الجو يوم الخميس الماضي في قاعدة سلاح الجو في اليوم السنوي للجنود، وقد عرضت الطائرة إلى جانب معدات أخرى لسلاح الجو أمام آلاف المتفرجين.
وذكر في الاحتفال أن الطائرة قادرة على المكوث في الجو لساعات طويلة وجمع المعلومات عن الأهداف، وقد شاركت الطائرة "في الحرب ضد الإرهاب لسنوات"، وكذلك استعملت خلال الحرب الأخيرة على لبنان.
من الجدير بالذكر أن هذه الطائرة من انتاج مصنع "حيتس هاكيسف" (راس المال)، التابع لشركة "آلبيت" ومعروفة خارج إسرائيل باسم "Hermes 450" حيث يبلغ وزنها 450 كيلوجراماً، وقيل إنها بيعت لعدة جيوش أجنبية ودخلت الخدمة لديها، ومنها الجيش الجيورجي والسنغافوري.